رجح الممثل الأميركي الخاص لشؤون إيران إليوت أبرامز، استمرار فرض العقوبات على إيران خلال الفترة المقبلة.
وعزا اليوت اعتقاده بمضي إدارة الرئيس المنتخب جو بايدن في فرض العقوبات على طهران، الى كون جزء كبير من تلك العقوبات ذات طبيعة تتعلق بحقوق الإنسان ومكافحة الإرهاب، مضيفا ان مسؤولي إدارة ترامب عقدوا اجتماعات مختلفة مع جو بايدن، ويحاولون إقناع فريقه بأن ما كان مناسبًا في الاتفاق النووي مع إيران في عام الفين وخمسة عشر، لن يكون متوافقا مع الأوضاع الراهنة.