وفي ذات السياق رصد مراقبون لتحركات رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي نجاحه السريع في وضع بصمته على ملف العلاقات الخارجية.
واكد المراقبون ان علاقات الكاظمي الخارجية محورها السيادة، واستقلال القرار العراقي، وعدم التدخل في شؤون بلاده الداخلية، وقبل كل ذلك الاستفادة من الدول في احياء مشاريع الاستثمار وجلب رأس المال الاجنبي الى العراق بعدما تسببت الحقب السابقة في طرده، فضلا عن نهب الكثير من المال العام وتوظيفه في الخارج.