وأوضح داغر أن «عدد العراقيين تحت خط الفقر قبل جائحة فيروس كورونا كان يقدر بنحو ٨ ملايين، وبعد جائحة كورونا ارتفع ليكون ١٠ ملايين وبعد خفض قيمة الدينار العراقي أمام الدولار الأمريكي ارتفع مجدداً ليكون ١٢ مليون، حيث أن الدولار هو معيار القياس المستخدم في حسابات خط الفقر دولياً».
مبيناً بأن «ارتفاع قيمة الدولار ساهم بتقليص الطبقى الوسطى في العراق من 60% من عدد أفراد الشعب العراقي إلى أقل من 20% فقط».