اعتبر رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي ان الطائفية هي أحد المحركات الرئيسة للفساد في البلاد.
وأكد الكاظمي وجود عيوب في هيكل بعض مؤسسات الدولة منذ عام الفين وثلاثة، حيث تم بناؤها على أساس الانقسامات الطائفية والعرقية، مما أدى إلى انقسامات سياسية تعرف بالمحاصصة،
وانتقد الكاظمي النظام السياسي في العراق قائلا “إنها كذبة كبيرة أن نقول إن التوازن الوطني خلقته الانقسامات الطائفية، بل هي انقسامات سياسية تؤدي إلى إضعاف الدولة وإفساد مؤسستها”.