وأوضح مصطفى الكاظمي في تغريده له على تويتر، أن عملية إلقاء القبض على هذه الفرقة “ستكشف العديد من عمليات الاغتيال التي روعت سكان البصرة”.
وأكد رئيس وزراء العراق، أن محاكمة هذه المجموعة ستكون “علنية”.
وفي أغسطس الماضي، تعهد الكاظمي بمعاقبة قاتلي النشطاء في العراق، مؤكدا أنه سيجعل منهم “عنوانا للعدالة”.
وأضاف حينها أن “جماعات خارجة عن القانون تحاول منذ فترة ترهيب أهل البصرة، وهي تشكل تهديدا لهم ولجميع العراقيين”، مؤكدا أن البصرة “مهمة لدينا ولا نقبل بالإخفاقات في حماية أمنها”.
وشدد على أن “السلاح المنفلت والمشكلات العشائرية غير مقبولة، ويجب أن يكون هناك عمل استباقي، فالتجاوز وخرق القانون والجريمة لا يمكن أن التعامل معها بشكل عابر”.