قالت وزارة الخارجية الأميركية ان وصول رجال الدين إلى الحكم في إيران عام ألف تسع مئة وتسعة وسبعين عمل على زعزعة الاستقرار في الشرق الأوسط.
وسلط تقرير مفصل، أصدرته وزارة الخارجية الأميركية، الضوء على الدور الذي لعبته إيران منذ ذلك الحين، متهما النظام الإيراني ومنذ تأسيسه عام ألف تسع مئة وتسعة وسبعين، بالعمل كقوة مزعزعة للاستقرار في الشرق الأوسط، من خلال التحريض على الصراع وإشعاله في محاولة لتأكيد نفسه على أنه القوة المهيمنة في المنطقة.