العام الجديد.. احتفالات رمزية وإجراءات استثنائية

تستقبل دول العالم العام عام الفين وعشرين بإجراءات احترازية مشددة وإغلاقات وقيود على التنقلات ومنع الاحتفالات بشكل غير من الصورة النمطية المعتادة للاحتفال برأس السنة الميلادية.

حيث اضطرت أغلب الدول الى تغيير خطط الاستعداد لاستقبال العام الجديد خاصة بعد ظهور السلالة الجديدة من فيروس كورونا في بريطانيا وانتشارها في العديد من الدول ومن ضمنها إيطاليا التي قررت فرض حجر صحي في كافة أنحاء البلاد خلال معظم عطلة عيد الميلاد وليلة رأس السنة الجديدة.
وقررت فرنسا اجراء احتفالات صامتة ليلة رأس السنة وفرض حظر للتجوال اعتبارا من الساعة الثامنة مساءا ونشر نحو مئة ألف شرطي لتفريق الحفلات.

Original Article