أكدت منظمة العفو الدولية بمناسبة الذكرى السنوية الأولى لانتفاضة تشرين أن عشرات الناشطين العراقيين لا زالوا يطاردون ويقتلون.
وذكرت المنظمة في تغريدة أن العام الماضي شهد خروج آلاف العراقيين إلى الشوارع للمطالبة بتحسين ظروفهم المعيشية ووضع حد للفساد، وبدلاً من معالجة هذه المظالم، ردّت قوات الأمن بالهجوم عليهم وقتلهم.
ودعت المنظمة الحكومة العراقية إلى تكثيف جهودها من أجل تحقيق العدالة لمئات الضحايا الذين قتلوا أثناء ممارسة حقهم في التجمع السلمي.