مع استمرار عمليات البحث عن الناشط المختطف سجاد العراقي في محافظة ذي قار.
يرى مراقبون أن الفصائل المسلحة لن تتوقف عن عمليات الترهيب، وإحراج الحكومة، مرجحين استمرار عمليات استهداف وتصفية الخصوم قبيل الانتخابات المقبلة.
وأشاروا الى أن غاية الفصائل المسلحة من جر قضية سجاد إلى صدام مع العشائر هي “إحداث فتنة داخلية”، مبينين أن عدم حسم ملف المختطف سيزيد من الغضب الشعبي على الفصائل المسلحة.