ضحايا الإرهاب يكافحون من أجل إسماع أصواتهم ودعم احتياجاتهم

355

يحيي العالم اليوم ذكرى ضحايا الإرهاب وإجلالهم، إذ يتأثر عدد كبير من البلدان بالإرهاب، وأن عدد الضحايا يتركز إلى حد كبير في عدد صغير من الدول الأعضاء.

ويواصل ضحايا الإرهاب الكفاح من أجل إسماع أصواتهم ودعم احتياجاتهم والحفاظ على حقوقهم، وغالبا ما يشعر الضحايا بالنسيان والإهمال بمجرد أن تتلاشى الآثار المترتبة على هجوم إرهابي مباشرة، مما قد يكون له عواقب وخيمة عليهم، وهناك قلة من الدول الأعضاء لديها الموارد أو القدرة على تلبية الاحتياجات المتوسطة والطويلة الأجل اللازمة للضحايا، للتعافي الكامل وإعادة التأهيل والاندماج من جديد في المجتمع.