أرسل الكاظمي رسالة تعزية إلى العراق قائلاً فيها: “بألم بالغ، تلقينا نبأ رحيل الأديب والشاعر العراقي المعروف، الأستاذ الفريد سمعان، الذي أمضى عمره حاملًا مبادئ الحرية والكرامة والعدالة، سالكًا في دروب المعرفة والإبداع، مُكرّسًا إبداعه وفكره في خدمة شعبه ووطنه.”
وأضاف : “وبرحيله يكون العراق قد فقد نخلة عراقية شامخة من نخيله الباسقات، لكن عزاء محبيه وعائلته ومريديه، أنهُ غرس فسائل ستزهر إبداعاً ووطنيةً ونضالًا.. الرحمة للفقيد، والعزاء لكل من عرفه أو لمس جزءاً من مواقفه الراسخة والضاجّة بالمحبة والنبل والإنسانية..”