أكد محللون استراتيجيون أن بعض الفصائل المسلحة مستاءة من اتفاق سنجار التاريخي، والذي تضمن فقرة تحدثت عن إخراج الجماعات المسلحة من القضاء.
وأشار المحللون الى ان أهم بنود الاتفاق الخاص بالترتيبات الأمنية التي توكل مهمة الأمن للشرطة المحلية، بإشراف جهازي الأمن الوطني والمخابرات العراقيين، وبالتنسيق مع إقليم كردستان وإخراج الفصائل المسلحة من القضاء، أثار غضب المجاميع المسلحة غير الرسمية، كونها تخشى خسارة منطقة نفوذ واسعة مطلة على الحدود مع سوريا وبالتالي تقليل الدور الإقليمي الذي يمكن أن تلعبه.