تمر اليوم الذكرى العاشرة على إعلان الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما انتهاء المهمة القتالية في العراق، وذلك بعد سبع سنوات من اجتياحه.
وقال أوباما في كلمة متلفزة، إن القوات العراقية أصبحت قادرة على إدارة الملف الأمني، لتترك البلاد وسط دوامة الفوضى والعنف مع الإبقاء على وحدات صغيرة للتدريب والمراقبة.
هذا، ويشار إلى أن القوات الأميركية عادت الى العراق عام الفين وأربعة للمساعدة في مكافحة الإرهاب في المحافظات المحتلة من قبل تنظيم داعش الإرهابي، لتعاود الانسحاب من جديد بعد تحريرها وبسط الأجهزة الأمنية سيطرتها على البلاد.