في لقاء هو الثاني من نوعه خلال أقل من ثلاثة أشهر، استقبل بابا الفاتيكان فرنسيس رئيس مجلس الوزراء مصطفى الكاظمي والوفد المرافق له.
وخلال اللقاء، أشاد الكاظمي بزيارة البابا التاريخية إلى العراق وما انطوت عليها من رسائل دعم وتأكيد لأهمية الوحدة والتطلع لضرورة السلام والتعايش والوقوف بوجه التطرف بكل اشكاله، لافتا إلى أن حكومته ماضية في إعمار ما دمر من الكنائس الاثرية على يد تنظيم داعش الإرهابي.
بدوره، شدد البابا فرنسيس على أهمية تعزز جهود السلام في المنطقة بما يحقق ازدهار الشعوب واستقرارها.