طالب عضوا مجلس الشيوخ الأميركي، الديمقراطي كريس ميرفي والجمهوري ميت رومني، إدارة الرئيس ترمب بتقديم إحاطة إلى مجلس الشيوخ، لشرح طبيعة التهديدات التي تواجه موظفي السفارة الأميركية في بغداد.
وذكرت صحيفة ذا هيل، ان العضوين حذرا في بيان مشترك، من أن إغلاق السفارة الأميركية في العاصمة بغداد، قد يؤدي إلى تقويض العلاقات الأميركية العراقية لصالح النفوذ الإيراني، إضافة الى احتمال ان يؤدي هذا الانسحاب إلى دفع حلفاء الولايات المتحدة لسحب بعثاتهم الدبلوماسية، وتقويض مهمات تدريب قوات الأمن العراقية، في حين دعا النائبان الإدارة الأميركية لأن تدير سياستها بطريقة تدعم جهود العراق، لتحقيق مستقبل آمن وديمقراطي ومزدهر.