بومبيو يدين الإعدام “الهمجي” للصحفي الايراني المعارض روح الله زم

558

دان وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، اليوم الاثنين، إعدام المعارض الإيراني، روح الله زم، الذي كان يدير قناة على أحد مواقع التواصل الاجتماعي، ووصف إعدامه بـ “الهمجي”.

وكتب بومبيو في تغريدة، أن “الولايات المتحدة تدين بشدة الإعدام غير العادل والهمجي لروح الله زم، الصحفي الإيراني الذي خطف خارج البلاد على يد النظام”.

وعاش زم في المنفى في فرنسا لسنوات عدة قبل أن يوقفه الحرس الثوري الإيراني، في ظروف غامضة.

وأُعلن توقيفه في أكتوبر/تشرين الاول 2019، لكن إيران لم تحدد لا مكان ولا زمان اعتقاله، متهمة المعارض الأربعيني بأنه “مُدار من الاستخبارات الفرنسية ومدعوم” من الاستخبارات الأميركية والإسرائيلية.

إلا أن المعلومات تؤكد أن الصحافي جاء إلى العراق بعدما استدرج من تركيا، بدعوة من رجل دين ادّعى أنه مقرب من المرجعية الدينية في النجف، ثم جرى تسليمه للأجهزة الإيرانية.

كان زم الذي يحمل صفة لاجئ في فرنسا ، يدير قناة على تطبيق “تلغرام” للتراسل تحمل اسم “آمَد نيوز” وتتهمه طهران بأداء دور نشط في تحريك حركة الاحتجاج خلال شتاء 2017-2018.

وقُتل 25 شخصا على الأقل في هذه الاضطرابات التي شهدتها عشرات المدن الإيرانية بين 28 ديسمبر 2017 والثالث من يناير 2018. ووصفت طهران هذه الحركة الاحتجاجية ضد غلاء المعيشة التي سرعان ما أخذت منحى سياسي، بأنها “تمرد”.

دان وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، اليوم الاثنين، إعدام المعارض الإيراني، روح الله زم، الذي كان يدير قناة على أحد مواقع التواصل الاجتماعي، ووصف إعدامه بـ “الهمجي”.

وكتب بومبيو في تغريدة، أن “الولايات المتحدة تدين بشدة الإعدام غير العادل والهمجي لروح الله زم، الصحفي الإيراني الذي خطف خارج البلاد على يد النظام”.

وعاش زم في المنفى في فرنسا لسنوات عدة قبل أن يوقفه الحرس الثوري الإيراني، في ظروف غامضة.

وأُعلن توقيفه في أكتوبر/تشرين الاول 2019، لكن إيران لم تحدد لا مكان ولا زمان اعتقاله، متهمة المعارض الأربعيني بأنه “مُدار من الاستخبارات الفرنسية ومدعوم” من الاستخبارات الأميركية والإسرائيلية.

إلا أن المعلومات تؤكد أن الصحافي جاء إلى العراق بعدما استدرج من تركيا، بدعوة من رجل دين ادّعى أنه مقرب من المرجعية الدينية في النجف، ثم جرى تسليمه للأجهزة الإيرانية.

كان زم الذي يحمل صفة لاجئ في فرنسا ، يدير قناة على تطبيق “تلغرام” للتراسل تحمل اسم “آمَد نيوز” وتتهمه طهران بأداء دور نشط في تحريك حركة الاحتجاج خلال شتاء 2017-2018.

وقُتل 25 شخصا على الأقل في هذه الاضطرابات التي شهدتها عشرات المدن الإيرانية بين 28 ديسمبر 2017 والثالث من يناير 2018. ووصفت طهران هذه الحركة الاحتجاجية ضد غلاء المعيشة التي سرعان ما أخذت منحى سياسي، بأنها “تمرد”.

المصدر