بعد 2003 العراق أصبح ضحية لزعزعة الاستقرار السياسي من خلال وكلاء إيران

1٬018

رصدت تقارير دولية وسائل إيران التي استطاعت من خلالها زعزعة استقرار العراق والسيطرة على سياسته الداخلية.

وقال تقرير أعده مركز “ميمري” للرصد الإعلامي، إن إيران لجأت إلى عدد من الوسائل، من أجل الإضرار بالاقتصاد العراقي، والأمن القومي للبلاد، من خلال اتباع استراتيجية تهدف إلى الهيمنة على العراق، وجعل بغداد تبعا لأوامر طهران.

وأكد التقرير أن العراق بعد الفين وثلاثة أصبح ضحية لزعزعة الاستقرار السياسي المتعمد والاستغلال الاقتصادي من خلال توجيه وكلاء إيران من أحزاب سياسية، وميليشيات، التي عملت بالتنسيق الكامل مع الحرس الثوري الإيراني، بما في ذلك قائد فيلق قدس، قاسم سليماني، الذي قتل في غارة جوية أميركية مطلع العام الحالي.

Original Article