رجحت أوساط شعبية عدم إمكانية إجراء الانتخابات المبكرة في ظل انتشار الميليشيات المنفلتة.
وأكدت الأوساط ان محافظات ديالى ونينوى وصلاح الدين وبابل يصعب ضمان إجراء انتخابات نزيهة وشفافة فيها بسبب السيطرة المطلقة للميليشيات المسلحة، ومن جهة أخرى أكد برلمانيون أن السلاح المنفلت هو مشكلة الانتخابات المقبلة، محذرين من أن محافظة نينوى تعاني من وجود جماعات غير معترف بها يصل عددها إلى ثماني ميليشيات كلها خارج منظومة السلطة الحكومية.